تم النقل لـ [ www.vblams.com ]
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تم النقل لـ [ www.vblams.com ]

تم النقل لـ [ www.vblams.com ]
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 جولة " فك الشراكة " .. صفراء بلون الذهب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
--•» شيخ الشباب «•--
ẺÐARŶ βL@M∫ NξT
ẺÐARŶ βL@M∫ NξT
--•» شيخ الشباب «•--


تاريخ التسجيل : 14/05/2008
المشاركات : 3810
الدولة : قطر
رقم العضوية : 2

[ اضافات ]
مزاجي : BLAMS BLAMS
му мєѕѕαgє :

جولة " فك الشراكة " .. صفراء بلون الذهب Empty
مُساهمةموضوع: جولة " فك الشراكة " .. صفراء بلون الذهب   جولة " فك الشراكة " .. صفراء بلون الذهب Icon_minitimeالإثنين مارس 16, 2009 2:20 pm

جولة " فك الشراكة " .. صفراء بلون الذهب 577534

حدث الانعطاف ، فالغرافة في الصدارة والريان يلاحقه .. ذلك هو باختصار العنوان الابرز للجولة الرابعة والعشرين من دوري نجوم قطر لكرة القدم .. هذه الجولة المثيرة فعلا في الكثير من تفاصيلها المهمة ولا سيما ما يتعلق باللقاء الكبير الذي جمع هذين القطبين الكبيرين في ملحمة ام الافاعي وسط ذلك الحشد الجماهيري الكبير الذي لم تشهده مباريات الدوري منذ زمن بعيد.
ويمكن القول إن الغرافة كان الفائز الاكبر في هذه الجولة ليس فقط لانه عاد من جديد الى الصدارة في رحلة الدفاع عن اللقب وإنما ايضا لانه تمكن من تحدي كل الصعاب التي واجهته فيها وابرزها ما يتعلق بتحدي اثار هزيمته المرة أمام الشباب السعودي في اولى مبارياته الاسيوية ، حيث عاد الى هذه المباراة ليمحي من خلالها الكثير من الخدوش التي شوهت صورته امام الشباب.
وبقدر ما كان الفوز جميلا وثمينا بالنسبة للغرافة الذي اجتاز حاجز الخمسين عندما رفع رصيده الى ( 51 ) نقطة ، بقدر ما كان الاجمل تلك الصورة التي ظهرت عليها مباراته هذه امام الريان لتكون بالتالي من بين أجمل إن لم نقل هي الاجمل في مباريات هذا الموسم حتى الان.
واذا كان هذا الفوز وبثلاثة اهداف لهدفين هو السادس عشر للغرافة في الموسم ، والثاني على الريان من أصل ثلاث مباريات جمعت بينهما في الدوري ، فانها كانت تمثل الخسارة الرابعة للريان الذي تراجع مرة اخرى الى مركز الوصيف برصيده الذي تجمد عند ( 48 ) نقطة وهو تراجع قد يكون ثمنه باهظا لانه يمكن ان يحرمه من اللقب الذي ظل يحلم به طوال الموسم على اعتبار ان البطولة اقتربت كثيرا من خاتمتها ولم يعد امامنا فيها سوى ثلاث جولات فقط وهو ما يعني ان الحلم الرياني لم يعد مرهونا بأقدام لاعبيه فقط وإنما هو يحتاج الى مساعدة خارجية لكي يستعيد فرصته في التنافس على اللقب.
أما السد المستقر عن المركز السادس فكان قد خرج من هذه الجولة بفوز كبير سحق فيه العربي بخمسة أهداف لهدف ليزيد من جراح الاخير الذي أصبح في وضع لا يحسد عليه أبدا في مركزه الثامن ورصيده البالغ ( 22 ) نقطة دون أن يفصله عن صاحب المركز الاخير سوى ثماني نقاط فقط.
وفي الحقيقة فان فوز السد هذا ، والذي رفع رصيده الى ( 45 ) نقطة ، كان قد زاد من طموحاته في العودة للتنافس على اللقب رغم ان الامر قد لا يبدو سهلا من الناحية المنطقية على اعتبار أن الفارق بينه وبين الغرافة المتصدر هو ست نقاط وليس امام كل منهما سوى ثلاث مباريات فقط.
اما فريق قطر فقد خرج من هذه الجولة بنقطة وحيدة من تعادله السلبي الصعب مع ام صلال وهو ما رفع رصيده الى ( 40 ) نقطة قد تجعله مطمئنا على بقائه في مركزه الرابع الذي يتيح له فرصة المشاركة بكأس سمو ولي العهد ولكن ليس بشكل قاطع لان فرصة الخور الذي سجل فوزا ثلاثيا مهما على الوكرة في هذه الجولة تبقى قائمة في اللحاق به على اعتبار أن ست نقاط فقط تفصل بينهما الان إذ يبلغ رصيد الخور ( 34 ) نقطة وهو في المركز الخامس في حين كان فريق أم صلال قد رفع رصيده الى ( 29 ) نقطة وهو خارج حسابات المنافسة على المربع طبعا مثلما هو حال الوكرة الذي لم يتزحزح رصيده عن ( 27 ) نقطة منذ عدة جولات وهو في المركز السابع.
وبقدر أهمية مباراة القطبين الكبيرين التي شهدتها هذه الجولة بين الغرافة والريان بقدر ما هي كذلك أيضا تلك المباراة المهمة جدا التي جمعت السيلية مع الخريطيات والتي انتهت بفوز السيلية بهدف وحيد كان كافيا لان يجعله أكثر اطمئنانا في مركزه التاسع برصيده الذي بلغ ( 19 ) نقطة حيث بات يبتعد عن الخريطيات العاشر بفارق خمس نقاط وهو ما يعني أن الاخير بات هو الاقرب عمليا ومنطقيا للهبوط الى الدرجة الثانية.
أما على الصعيد التهديفي فقد شهدت هذه الجولة تسجيل ( 15 ) هدفا ، أي بمعدل ثلاثة أهداف للمباراة الواحدة وهي نسبة جيدة رغم أنها تقل بفارق هدفين عن الجولة التي سبقتها إضافة الى أنها ما زالت بعيدة عن تلك النسبة التهديفية الافضل التي شهدتها الجولة الاولى من البطولة والتي سُجل خلالها ( 24 ) هدفا.


ديانيه .. نام شوطا وصحا في الثاني !!
لا أحد يختلف على ان المحترف الرياني ، الايفواري امارا ديانيه ، كان هو من صنع الهدف الاول لفريقه قبل ان يعود بعد أقل من دقيقة ليسجل الهدف الثاني بنفسه.
والامر هذا يؤكد مدى خطورة هذا اللاعب مثلما يؤكد أن خطورة الريان الحقيقية تكمن في تحركاته وفي نشاطه وحيويته وقدرته على ارباك دفاعات الخصوم.
غير أن السؤال هنا هو .. لماذا غابت كل تلك الخطورة التي تميز هذا اللاعب طوال زمن الشوط الاول .. وهل يكفي لاي لاعب ان ينشط في شوط واحد ويتخلى عن الاخر..؟!
نعم ، لابد من ان نشيد بالجهد الكبير الذي بذله ديانيه طوال الشوط الثاني لكننا في الوقت نفسه نلومه على خموله وغياب فاعليته في الشوط الاول رغم انه يعد من بين اهم الاوراق التي يراهن عليها الريان سواء في هذه المباراة او في غيرها من المباريات ايضاً.


أكرم لم يكن المظلوم الوحيد
حمراء ألمانية " مضروبة " ..!
لم يكن نشأت أكرم هو من ظُلم فقط بحالة الطرد التي جاءت بذلك القرار التحكيمي المبالغ فيه في الدقيقة ( 41 ) من المباراة المهمة والكبيرة التي جمعت فريقه الغرافة مع الريان في هذه الجولة ، وإنما هو الجمهور كله ايضا ، لاننا نجزم هنا ان وجود لاعب بمستوى نشأت كان يمكن ان يجعل المباراة اكثر جمالية وإثارة في شوطها الثاني.
وفي الحقيقة فان قرار الطرد هذا لم يكن منصفا أبدا لان ما حدث لم يكن ليستدعي اكثر من خطأ او لنقل بطاقة صفراء في اكثر الاحتمالات .. غير ان الحكم الالماني ، الذي سبق وان وقع في اكثر من خطأ مع مساعديه في مباريات سابقة ، بدا وكأنه متسرع جدا في قراره هذا.
وقد لا نبالغ هنا اذا ما أشرنا الى انه ربما كان سيندم على اتخاذ مثل هذا القرار المتسرع لو عاد الى شريط المباراة وشاهد بترو حقيقة ما حصل في الحادثة تلك.
وفي العموم نقول ان خروج نشأت بالبطاقة الحمراء لابد وان يكون قد حرم فريقه من لاعب مهم لكنه في الوقت ذاته كان قد حفز زملاءه اكثر فاكثر ليجعلهم يكملون المباراة بروحية التحدي رغم ان الامر لم يكن سهلا ابداً.


الريان خاضها بقوة ولكن بلا تنظيم
أخطاء الدفاع والتسرع الهجومي وراء ضياع الصدارة
دفع الريان ثمنا باهظا لسوء تقدير قوة خصمه الهجومية ومبالغته في الاندفاع الهجومي بلا حذر وبطريقة كانت تترك خلفها ثغرات دفاعية واضحة كان يمكن لاي فريق ان يستغلها لمصلحته فكيف اذا كان هذا الفريق هو الغرافة الذي يمتلك ذراعا هجوميا ضاربا يعرفه الريانيون اكثر من غيره ..؟!
لم يكن لاحد طبعا ان يلوم الريان على اختياره الطابع الهجومي سمة لمباراته المهمة هذه والتي كان يبحث فيها عن فوز يجعله ينفرد بالصدارة بفارق ثلاث نقاط في وقت مهم جدا من عمر البطولة خصوصا وانه كان يلعب على ارضه وبين جمهوره الذي احتشد خلفه بطريقة مثالية هذه المرة ، لكننا نتحدث هنا عن الجانب الدفاعي الذي كان لابد وان يكون في غاية الحذر في مواجهة لاعبين كبار بحجم كليمرسون وفرنانداو ونشأت أكرم وأنس مبارك وغيرهم.
غير أن الواضح هنا هو أن الريان كان قد ركز على الهجوم بطريقة جعلته يتغاضى كثيرا عن ذلك الخطر الذي يمكن أن يهدد مرماه فاندفع بأغلب لاعبيه في معظم الاحيان في وقت كانت فيه خطورته الهجومية المتمثلة باللاعبين الويزو والحوسني وامارا ديانيه دون مستواها الحقيقي أغلب زمن الشوط الاول ولا سيما بالنسبة الى الاخير الذي غابت فاعليته ولم نشهد منه الكثير طوال الشوط الاول ذاك.
ولم تكن المشكلة لتقف عند هذا الحد فقط بل ان الفريق ، وبسبب هذا الاندفاع المبالغ ، فيه كان قد تخلى حتى عن منطقة الوسط فاسحا المجال بذلك لخصمه في ان يتحرك فيها بالطريقة التي يريدها لينطلق منها بتلك المحاولات الهجومية التي تنوعت بين العمق والجانبين.
وكان لهذه الصورة ان تمخضت عن امرين ، الاول هو سوء التنظيم في الامام لاسيما وان التسرع وضعف التركيز كانا حاضرين ليبعثرا تلك الجهود الهجومية الكبيرة التي بدأ بها المباراة ، والاخر هو ما حدث في الخلف من اخطاء وثغرات راهن عليها لاعبو الغرافة كثيرا فنجحوا في مراهنتهم تلك الى الحد المطلوب تماماً.
ومع ان الصورة كانت قد اختلفت في الشوط الثاني في الجانب الهجومي ، ليس فقط بسبب النقص العددي في صفوف الغرافة وإنما ايضا بسبب تلك الصحوة التي عاد بها امارا ديانيه تحديدا ليتحرك بكثير من الخطورة هذه المرة ويؤكد من جديد ان خطورة الريان الهجومية تعتمد غالبا على حيويته ونشاطه ، إلا ان المشاكل في الخلف ازدادت سوءا دون ان نجد من المدرب اتوري اي تدخل يمكن ان يصحح الحال ويعالج تلك الثغرات التي كان لابد وأن تؤدي بالفريق الى ما أدت إليه.
واذا ما كنا هنا نتحدث عن الاخطاء الدفاعية فان ذلك لا يتعلق فقط بمدافعي الفريق وإنما ايضا بلاعبي الوسط الذين بالغوا كثيرا في الاقتراب من زملائهم في الامام تاركين واجباتهم الدفاعية التي كان الفريق بامس الحاجة إليها.
ومع ان الفريق كان قد تمكن من ان يترجم جهده الهجومي ذاك الى هدفين في أقل من دقيقتين ليعيد للمباراة توازنها في منتصف الشوط الثاني تقريبا ويؤكد قدرته على بلوغ الفوز ان لم يكن التعادل ، إلا ان الاخطاء الدفاعية التي ظلت بلا معالجات كانت كفيلة بان تبدد آمال الريانيين لتتسبب في واحدة منها لاحقا في ركلة الجزاء الحاسمة تلك والتي منحت الغرافة النقاط الثلاث وحرمت الريان من فرصة البقاء في المقدمة ليتراجع وصيفا هذه المرة.


تأخر جداً في التغيير
باكيتا كان شاطرا إلا بماركوني ..!
ليس من شك في ان البرازيلي باكيتا مدرب الغرافة كان قد اجتهد بنجاح وذكاء خلال مباراته المهمة هذه امام الريان ليخرج منها بهذا الفوز الثمين.
وليس من شك في ان تدخلاته كانت مناسبة جدا هذه المرة خلال الشوط الثاني مثلما ان الواجبات التي اناطها بلاعبيه كانت سليمة جداً.
غير ان ما اثار استغرابنا بين كل ذلك هو تأخره في الزج بمدافع مهم جدا مثل ماركوني حتى الدقيقة ( 88 ) من المباراة رغم ان فريقه كان بامس الحاجة الى لاعب بمستوى ماركوني ليعزز دفاعاته امام زخم الهجمات الريانية الصعبة والمتواصلة ولا سيما في الشوط الثاني الذي كان يلعب فيه الفريق بعشرة لاعبين.
نعرف ان ماركوني قادم من اصابة لكننا نعرف ايضا ان باكيتا كان قد حصل على الضوء الاخضر لزجه طوال شوط كامل في هذه المباراة .. ترى ما الذي منع المدرب من ان يستفيد منه ولماذا الدقيقة ( 88 ) فقط ، وهل كان باكيتا مطمئنا الى هذا الحد من امكانات فريقه الدفاعية وهو الخارج توا من خسارة ثلاثية قاسية امام الشباب السعودي في البطولة الاسيوية لاسباب تعود في معظمها للاخطاء الدفاعية..؟!


خاضها بتكتيك سليم وخرج بأثمن ثلاث نقاط
التحديات الصعبة صنعت فوز الغرافة
أكثر من تحد خاضه الغرافة في مباراته التي تغلب فيها على الريان بثلاثة أهداف لهدفين خلال هذه الجولة ليتحقق له طموحه في العودة إلى الصدارة والانفراد بها من جديد في وقت مهم جدا يسبق الخاتمة بثلاث جولات فقط.
ولعل أولى هذه التحديات هي تلك التي تتعلق بقدومه من خسارة ثقيلة وغير متوقعة أمام الشباب السعودي في البطولة الآسيوية حيث كان الكثيرون يذهبون إلى أن الخسارة تلك ستمتد بتأثيراتها السلبية والمعنوية إلى مباراته المهمة هذه أمام الريان.
أما ثاني تلك التحديات فتمثلت بهذا الحشد الجماهيري الكبير الذي فاجأه به الريان مثلما فاجأ الجميع أيضا وهو حشد كان يقف وراء الريان ليحفزه كثيرا في هذا اللقاء الصعب .. وايضا فان هناك تحديا آخر تمثل بحالة الطرد التي تعرض لها أحد الاعمدة المهمة في الفريق وهو نشأت أكرم ، صاحب الهدف الاول في المباراة ، فكان أن وجد الفريق نفسه مضطرا للعب نحو خمسين دقيقة بعشرة لاعبين فقط.
وفي الحقيقة فان الغرافة كان في مستوى المهمة وفي مستوى هذه التحديات حيث نجح في مواجهتها بكل قوة ليخرج بالتالي بفوز ثمين جدا هو السادس عشر له في البطولة ، وهو رقم لم يحققه غيره ، مثلما الحق بالريان الهزيمة الرابعة ، كانت اثنتان منها من صنع الغرافة نفسه.
وفي العموم نستطيع القول إن الغرافة كان قد خاض هذه المباراة بتكتيك سليم جدا سجل من خلاله تفوقا واضحا لمدربه البرازيلي باكيتا على مواطنه مدرب الريان اتوري ، حيث بدأ المباراة بذات القوة التي بدأ بها خصمه دون أي توجس أو رهبة رغم أن الريان كان يبدو مندفعا بكل قوة بحثا عن فوز يعزز به صدارته ويفك من خلاله الشراكة عن القمة .. غير ان الاندفاع الهجومي للغرافة لم يكن على حساب الحذر الدفاعي ، فبذات القوة التي كان يهاجم بها منذ البداية كان يدافع ايضا من خلال الجهد الكبير الذي بذله لاعبوه وخصوصا لاعبي الوسط الذي نجحوا الى حد بعيد في تأدية واجبيهما في الدفاع والهجوم على أفضل وجه.
ومن خلال ذلك التحرك السريع في التحول نحو الامام او نحو الخلف وجدنا ان الغرافة قد نجح في الشقين الدفاعي والهجومي .. فهو في الخلف كان قد تمكن من خلق كثافة عددية كانت قادرة على مواجهة الخطر الهجومي الرياني بكل قوة وهو ما مكن الفريق من معالجة بعض المشاكل ، وليس جميعها ، في هذا الجانب .. أما في الامام فان الانضمام السريع لنشأت أكرم ، قبل الطرد ، وأنس مبارك الى ثنائي المقدمة المؤلف من فرنانداو وكليمرسون كان قد تسبب بالكثير من المشاكل لدفاعات الريان حيث أدت تلك التحركات السريعة والخطيرة الى فتح بعض الثغرات المهمة التي عرف لاعبو الغرافة كيف يستثمرونها ليقتربوا كثيرا من مرمى سعود الهاجري ليهددوه ومن ثم يصيبوا شباكه ثلاث مرات على مدى الشوطين بما في ذلك تلك الاوقات الصعبة التي عانى منها الفريق وهو يلعب بعشرة لاعبين فقط.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://blams.yoo7.com
 
جولة " فك الشراكة " .. صفراء بلون الذهب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تم النقل لـ [ www.vblams.com ] :: •»◦--◦ı[ بلامز نت الترفيهية ]ı◦--◦«• :: || S ρ O R Ѓ ~-
انتقل الى: